معلومات عنا

مرحباً بكم في الهيئة العامة للأرصاد الجوية السودانية
تأسست الهيئة العامة للأرصاد الجوية السودانية عام 1937، وهي ذراع حيوية من وزارة الري والموارد المائية في السودان، وقد كانت في طليعة خدمات الأرصاد الجوية والبحث العلمي في المنطقة. تأسست في البداية تحت إدارة البريد والبرق، وقد تطورت الهيئة لتصبح منارة للتميز والموثوقية في خدمات الطقس والمناخ.


Mission & Vision

Our Mission

“توفير معلومات وتقارير أرصاد جوية بطريقة معيارية لضمان سلامة الملاحة الجوية والبحرية والبرية، وتقديم تحذيرات عالية الجودة للتعامل مع الظروف الجوية القاسية. توفير معلومات دقيقة وفي الوقت المناسب لجميع المستخدمين والباحثين.”

Our Vision

“نطمح لأن نكون مؤسسة رائدة في تقديم خدمات الطقس والمناخ ومركز تميز إقليمي في مجال البحث، وأن نعمل على تطوير جودة الخدمات المقدمة للملاحة الجوية والبحرية والبرية؛ والمساهمة في الأمن الغذائي؛ والحفاظ على البيئة ورفاهية المجتمع.”

هيكل منظمتنا

الرسم البياني التنظيمي للهيئة العامة للأرصاد الجوية السودانية (SMA) يوضح هيكلًا هرميًا منظمًا يبدأ بمجلس الإدارة في القمة، الذي يشرف على الاتجاه الاستراتيجي للهيئة. تحت المجلس مباشرة، يوجد المدير العام، المدعوم بمدير تنفيذي للمكتب، ومستشار قانوني، ووحدة للعلاقات العامة. ينقسم لب المنظمة إلى خمسة مديريات رئيسية، كل منها يحتوي على وحدات متخصصة:

  • إدارة نظم المعلومات والأتمتة
  • إدارة الشؤون المالية والموارد البشرية
  • إدارة التخطيط والبحث
  • إدارة معلومات المناخ
  • إدارة الشئون الهندسية
  • مديرية المراقبة والتوقعات

يعرض هذا الرسم الهيكلي بنية شاملة تهدف إلى تسهيل مهمة الهيئة في تقديم خدمات أرصاد جوية دقيقة والبحث من أجل سلامة ورفاهية الملاحة والمجتمع.

تاريخنا

1890

تم إنشاء أول محطة رصد في مدينة سواكن، على ساحل البحر الأحمر.

1891

افتتحت محطة وادي حلفا.

1900

تم إنشاء سبع محطات تشغيل.

1920

تم إنشاء ست عشرة محطة.

1937

تأسيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية السودانية.

1956

أصبحت السودان عضواً كاملاً في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وظلت الأرصاد الجوية مرتبطة بهيئة البريد والبرق.

1966

صدر قرار من مجلس الوزراء بتأسيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية كهيئة مستقلة تابعة لوزارة الاتصالات.

1971

أصبحت الهيئة تابعة لوزارة الدفاع، ثم لرئاسة مجلس الوزراء كجهة ذات أهمية استراتيجية، وقدم خدماتها للعديد من مرافق الدولة.

1980s

شهدت الأرصاد الجوية تطوراً كبيراً، حيث توسعت شبكة المحطات وتم تجهيزها بأجهزة مثل المراقبين الإلكترونيين لرصد الطبقات العليا من الغلاف الجوي، وتم إضافة رادار الطقس، واستُقبلت صور الأقمار الصناعية، وتم إنشاء شبكة اتصالات لاسلكية لربط المحطات البعيدة بالخرطوم.

1995

تم التصديق على الهيئة وتحويلها إلى هيئة عامة وتحديد صلاحياتها ومسؤولياتها. وقد ارتبطت بوزارة الطيران والمساحة، وانتقلت بين عدة وزارات، وأحدثها الآن هي وزارة الري والموارد المائية.